هل ينضم عبد الصمد الزلزولي إلى صفقات الدوري السعودي هذا الصيف؟

هل ينضم عبد الصمد الزلزولي إلى صفقات الدوري السعودي هذا الصيف؟

في الخامس من يونيو  أعلن وزير الرياضة السعودي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل استحواذ صندوق الاستثمارات السعودي على رباعي الدوري السعودي الكبير الأهلي والهلال والنصر والاتحاد، بنسبة 75 في المئة ضمن مشروع التخصيص للأندية الرياضية، إذ كان الغرض من هذه الخطوة هي تطوير الرياضة بشكل عامل داخل المملكة وكرة القدم بشكل خاص وهو ما يحدث حالياً بعد موسم انتقالات تاريخي، بضم نجوم الكرة الأوروبية.

وحدد صندوق الاستثمارات السعودي بعض الصفقات المدوية للتعاقد معها خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، خصوصاً بعد الصخب الكبير الذي تبع صفقة انتقال البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى النصر السعودي خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، وكان على رأس اللاعبين المرشحين للانضمام لدوري “روشن” الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي انتقل أخيراً إلى الدوري الأميركي، والبرتغالي برناردو سيلفا لاعب مانشستر سيتي، والفرنسي كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان الذي رفض عرضاً كان راتبه يقارب 700 مليون يورو (768 مليون دولار)، وأيضاً ظهر عبد الصمد الزلزولي نجم ريال بيتييس ومنتخب المغرب في الصورة منذ أشهر لضمه للدوري السعودي، قبل أن يظهر اسمه مجدداً ولكن بصفته مرشحاً للانضمام للاتحاد السعودي.

عرض خرافي للزلزولي

كشفت صحيفة “سبورت” الإسبانية أن ناديين في السعودية، أحدهما اتحاد جدة، يسعيان وراء الزلزولي، جناح ريال بيتيس الحالي وبرشلونة سابقا.

وشدد ذات المصدر  أن اتحاد جدة وناديا سعوديا آخر مستعدان لدفع مبلغ كبير للحصول على خدمات النجم المغربي الدولي؛ ما يصب في صالح برشلونة.

وأبرزت الصحيفة الإسبانية أن الزلزولي يحظى أيضا باهتمام من ميلان، إلا أن العرض السعودي أقوى؛ ما يصب في صالح كل الأطراف حال موافقة اللاعب.

جدير بالذكر أن الدولي المغربي عبد الصمد الزلزولي كان قد انتقل، الصيف الماضي، من برشلونة إلى ريال بيتيس مقابل 7 ملايين يورو، على أن يحصل نادي برشلونة على 50 في المائة من عائد بيعه مستقبلا وفقا لبنود العقد.

ظهرت المقالة هل ينضم عبد الصمد الزلزولي إلى صفقات الدوري السعودي هذا الصيف؟ أولاً على Maroc 24 المغرب 24.
سبورتيف1

أضف تعليقك

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

تعليقات

0