وأوضح مصدر قريب من الرئيس المستقيل، أن الأخير تلقى وعودا من أوزال، وبعض أعضاء اللجنة المؤقتة، بالحصول على شيكاته في الأسبوع الأول بعد تقديمه لاستقالته وتشكيل اللجنة المؤقتة، غير أنه بعد طول انتظار لم يتوصل بالشيكات، ما دفعه إلى اتخاذ قرار السفر إلى فرنسا.
ورغم أن أوزال كان يستعين بحسبان في اتخاذ قرارات بالفريق، على اعتبار أن الأخير لديه دراية كبيرة بالبيت الرجاوي الذي كان يشرف على تسييره، إلا أن الأخير قرر التخلي عن مهامه باللجنة المؤقتة، والسفر إلى فرنسا، في انتظار إيجاد حل لمشكل الشيكات.
le360
تعليقات
0